نحن في اليابان عرفنا القضية الفلسطينية عن طريق الغرب، بعدئذ فهمنا أن علينا أن نبحث عن الحقائق بأنفسنا. من المعلوم أن ضوضاء كبيرة أحاطت بالقضية الفلسطينية. بالنسبة لي كان غسان كنفاني هو الصوت الأقوى والأصفى الذي صدقته وسط تلك الضوضاء. شخصياً كنت في حيرة – ومثلي الكثير من اليابانيين – وبالمصادفة قرأت إنتاج غسان كنفاني القصصي، بعد تلك القراءة شعرت أنني أقف أمام القضية الفلسطينية"
⇪ | |
Nobuaki Notohara |
*كنهضرو باسم الدين وفتصرفات ديالنا كنديرو فحال الا هاد الدين ممنعشي الفساد.. متدينيين وفاسدين فنفس الوقت.. وفهمها راسك ههههه كنتفكر دييك الهضرة ديال الدين سلوك ومعاملات ...
*الحكووومة مكتعاملشي الناس بجدية وكضحك عليهم غا بالفن ... ومن لتحت لتحت
*العرب كيكتافيو غا بالناس والعلماء لي دازو قبل ووخا تبغي دير شي انجاز ماكينشي الدعم المادي والمعنوي ... حيت باغيين نبقاو "بيادق" فيدهم ومنعيقوشي بالقال...
*الناس كتعيش بواحد الاسلوب نمطي واحد ..لدرجة كتلقا الاغلبية كيتشابهو فالافكار وفاللباس والمعتقدات وانفوا تخرج من الجماعة كتولي نتا مول الفتنة وخارق للقوانين مع العلم انك كتمارس غا حريتك عن طواعية...
*من العرب كيهرسو شي حاجة فالشاريع ولا فشي بلاصة بدافع النضال والثورة كيظنوا بلي كيدمرو ممتلكات الحكومة زعما الانتقام ومعارفينشي ان داكشي ممتلكات المواطن وديالهم فالاص...
*الكاتب قال ايضا انه كيستغرب ان كلمة "الديموقراطية" كتستعمل فالعالم العربي وشنو محلها من الاعراب اصلا ... والو
*العرب تمارست عليهم العنصرية وهما اكثر وحدين عارفين المعنى ديالها وخا هكداك كيخدموها بيناتهم...
وكفكرة صغيرة لداكشي لي خرج بيه الكاتب هو انه العرب مكيقدروش المناضلين لي كيطالبوا بحقوق الشعب وخا كيضحيوا من أجلهم و ملي كيتعرضوا للسجن مكينش لي كيديها فيهم حيت فظنهم المسؤولية مطروحة على عائلة السجين فقط.. وحاول يعطي بعض التفاصيل من المجتمع الياباني لي كتعارض مع لي كاينة فالمجتمع العربي ومن الاشياء لي جاتوا غريبة هي ملي الكتاب كيمدحوا الحاكم او ملي كيرفعوا الصور ديالوا ويرددوا الشعارات كأنه بطل وفالحقيقة هو كيدير غير الواجب لي عليه
الكتاب كيتعتبر فرصة باش نديرو وقفة وتقييم للوضع ديالنا وفرصة للقارئ العربي يشوف راسوا من وجهة نظر شخص بثقافة مختلفة وتكلم بدون عاطفة او انحياز لاي فئة كيفما كانت... ومغنلقاش احسن من هاد التساؤلات باش نختم بها :
⧫لتحميل الكتاب باللغة العربية كليكي هنا