ربما كتشوف دائما عناوين كتقترح أفلام ومعها عبارات يجب عليك وستضيع عمرك إن لم تشاهدها، لكن الحال مختلف هنا، حيت غنقولك احذر أن تشاهد الفيلم الصيربي لأنك غتشوف عفن وماشي فن .. ستصاب بنقص في الشهية وقد تكره كل شيئ محيط بك... فهاد الفيلم لن يهمك الحوار ولا تصاعد الأحداث أو الموسيقى التصويرية .. النهاية وحدها ستدخلك في أجواء غريبة تخليك تتسائل بحق هبل ما الذي جعلني اشاهد هذا الفيلم !!!
بدون إطالة.. قصة الفيلم ببساطة هي لنجم افلام بورنو متقاعد اسمه ميلوس ... حاجته للفلوس غتخليه يرجع للتصوير ويقبل عرض مغري ماديا من مخرج بورنوغرافي اسمه فوكمير، هاد المخرج هو دكتور نفسي وعندو تصور متطرف سادي ومريض للسينما... الاباحية بالخصوص. الشيئ لي غيخليه يحول حياة ميلوس لكابوس حقيقي وغيعرضو للضغط النفسي، للمخدرات، والتعذيب الجنسي... كل هذا فقط لجعله ينهار ويمارس الجنس على الأطفال والموتى أمام الكاميرا..
ويصعب استيعاب كفاش أن شخص سوي ممكن يكون عندو بحال هاد العقل المريض للي عند مخرج الفيلم Srdjan Spasojevic بحيث أنه ركز على تفاصيل جد مروعة مثل رش دم على فخذي صبي يتعرض للاغتصاب من قبل والده أثناء الاستلقاء بجوار والدته، و للي بدورها كيغتصبها شخص اخر... ثم قطع رأس امرأة اثناء ممارسة الجنس عليها والاستمرار في ذلك بعد وفاتها، والكثير من مشاهد الاغتصاب والدماء والعنف التي لن تعذب عينيك فقط بل وعقلك أيضا ..
لقطات الفيلم لاتزال عالقة في ذهني رغم مرور اكثر من سنة على مشاهدتها... لقطات قد تسبب لك عجز جنسي مؤقت وربما تبقا حاصلة فدماغك أيضا إلى الأبد... وستعود كومضة برق كلما صادفت موقفا مروعا في الحياة أو في الأفلام التي تشاهدها بعد ذلك...
بصراحة أنا لا أتذكر كيفاش وعلاش تفرجت فهاد الفيلم، كل ما أعرفه هو أنني لا أستطيع مشاهدته مجددا او مشاهدة أي عمل مريض يشبهه، و إذا بغيتي يبقا عقلك نقي لا تشاهد هذا الفيلم !!
بدون إطالة.. قصة الفيلم ببساطة هي لنجم افلام بورنو متقاعد اسمه ميلوس ... حاجته للفلوس غتخليه يرجع للتصوير ويقبل عرض مغري ماديا من مخرج بورنوغرافي اسمه فوكمير، هاد المخرج هو دكتور نفسي وعندو تصور متطرف سادي ومريض للسينما... الاباحية بالخصوص. الشيئ لي غيخليه يحول حياة ميلوس لكابوس حقيقي وغيعرضو للضغط النفسي، للمخدرات، والتعذيب الجنسي... كل هذا فقط لجعله ينهار ويمارس الجنس على الأطفال والموتى أمام الكاميرا..
ويصعب استيعاب كفاش أن شخص سوي ممكن يكون عندو بحال هاد العقل المريض للي عند مخرج الفيلم Srdjan Spasojevic بحيث أنه ركز على تفاصيل جد مروعة مثل رش دم على فخذي صبي يتعرض للاغتصاب من قبل والده أثناء الاستلقاء بجوار والدته، و للي بدورها كيغتصبها شخص اخر... ثم قطع رأس امرأة اثناء ممارسة الجنس عليها والاستمرار في ذلك بعد وفاتها، والكثير من مشاهد الاغتصاب والدماء والعنف التي لن تعذب عينيك فقط بل وعقلك أيضا ..
لقطات الفيلم لاتزال عالقة في ذهني رغم مرور اكثر من سنة على مشاهدتها... لقطات قد تسبب لك عجز جنسي مؤقت وربما تبقا حاصلة فدماغك أيضا إلى الأبد... وستعود كومضة برق كلما صادفت موقفا مروعا في الحياة أو في الأفلام التي تشاهدها بعد ذلك...
بصراحة أنا لا أتذكر كيفاش وعلاش تفرجت فهاد الفيلم، كل ما أعرفه هو أنني لا أستطيع مشاهدته مجددا او مشاهدة أي عمل مريض يشبهه، و إذا بغيتي يبقا عقلك نقي لا تشاهد هذا الفيلم !!
